وقال أبو سعيد الواعظ إن دقيق الحنطة مال شريف في التجارة ويحصل منه ربح كثير عاجل، وأما دقيق الأرز فهو مال من جهة تعسير، وأما ما يعمل منه فجملة مستكثرة.