فمن رأى جماعة من الجواري فهو خير ونعمة خصوصاً إن كان هو مالكهن وإن رآهن عرايا أو فيهن ما ينقصهن فليس بمحمود وقيل رؤيا الجارية الحسنة سنة مخصبة.