وأما البلور فإنه يؤول بامرأة دنيئة الأصل فمن رأى أن له بلورا وقد ضاعت فإنه يطلق امرأته أو يغيب عنها وبيعه يؤول بالحنطة لمثل ذلك المرأة والمثقوب منه ثيب وكذلك كل ما يراه من آنية من هذا الصنف فهو من المعنى والتعبير فيه سواء وأما العقيق فإنه يؤول بالصلحاء وربما كان جوهريا.