الفوطة فَقَالَ ابْن سِيرِين تؤول بالفرج واليسر وَإِذا كَانَت من قطن وتغطى بهَا فَإِنَّهَا تدل على الرَّاحَة فِي الدّين وَالدُّنْيَا خُصُوصا إِذا كَانَت جَدِيدَة وَاسِعَة وَإِذا كَانَت بِخِلَاف ذَلِك فتعبيرها ضِدّه.