من قرأها أو قرئت عليه، فإن يبتلى بامرأة لا تحسن عشرته، وإن كان طالب علم تفوق في علم الفرائض، وقال جعفر الصادق رضي الله عنه: من تلاها في منامه يكون معه في آخر عمره إمرأة لا تحسن عشرته، وقال إبن فضالة يكون كثير الاحتياج قوي اللسان، وكذلك قال الكسائي وعلي وحمزة رضي الله عنهم، وقال غيرهم: يقسم المواريث ويصاحب حرائر النساء ويرثهن ويرثنه بعد عمر طويل، ويكون صاحب جوار.