من قرأها أو قرئت عليه، فكما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كان محفوظاً في الرزق، وقال جعفر الصادق رضي الله عنه يكون من شيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومحبيه، وقال بعضهم: يصير من العلماء، وإن كان مريضاً شفي، وقيل ينال صحة الجسم ورزقاً حلالاً، وقيل يهبه الله تعالى محبة العلماء والصالحين ولا يحاسبه الله تعالى بما أنعم عليه في الدنيا.