من قرأها أو قرئت عليه كان ممن لا يصدق بيوم الدين ويمنع المعروف، ولا يخرج زكاة ماله، وقيل يخالفه نفر ويظفر بهم، وقيل ينتفع به جيرانه، ويرضون عنه.