من قرأها أو قرئت عليه، فإن الله تعالى ينقله إلى أحد الحرمين أو إلى الإسكندرية، وقيل يرحمه الله برحمته، وقيل يحفظ القرآن ويتفقه في الدين ويكتسب علماً كثيراً، وإن كان له أعداء فإنهم لا يستطيعون ضرره، وقيل إنه يسكن بيت المقدس، وقيل إنه ينال نعمة الدنيا.