من قرأها أو قرئت عليه، فكما قال نافع وابن كثير يكون محباً للصالحين، وقال بعضهم: إنه لا يخرج من الدنيا حتى يتوب ويكون ودوداً محبوباً بين الناس. وقيل إن الله تعالى يصلح دينه، ويكون النبي صلى الله عليه وسلم شاهداً له يوم القيامة بأنه بريء من النفاق، ويعطى من الأجر بعدد المنافقين في الدنيا، وتستغفر له الملائكة، ويرزقه الله تعالى الإخلاص.