من قرأها أو قرئت عليه، فكما قال إبن عباس رضي الله عنهما أنه يكون متوجاً بالعز وظافراً، وكذلك قال جعفر الصادق رضي الله عنه وزاد فيه: ويكون سالماً في دينه، وقال إبن فضالة: إن كان ملكاً كان منصوراً، وإن كان عالماً كان ورعاً، وقال بعض العلماء: يرزق الظفر على أعدائه وينال منهم الغنيمة، وقيل يرزق مالاً حلالاً من الغنائم ويكون النبي شفيعاً له يوم القيامة.