من قرأها أو قرئت عليه، فكما قال جعفر الصادق رضي الله عنه وعائشة رضي الله عنها والكسائي وابن فضالة فإنها تبشره بسلامة العيال، وحفظ البنين، وحسن الرزق في الدنيا والآخرة، وقيل بل يكون كثير النعم والغنم والمواشي والبقر والدواب، جواد النفس، يجمع الله تعالى له أمر الدارين، ويرحمه ويرزقه ويصلي عليه سبعون ألف ملك يستغفرون له.