كنت ببعتلك رسائل كتير مبترديش وبعدين رنيت علي الشريحة الي كنت مدهالك لقيتها مغلقه بس لقيت عليها واتساب والصوره الشخصية مكتوب عليها (تعبانه) في غلاف اسود استغربت جدا وقولت ابعت رساله اطمن لاكن الرسايل كانت بتتفتح ومفيش حد بيرد عليا وقتها مكانش عندي حل اني اوصلك أو اكلمك وفجاه قابلت بنت اخوكي معرفش ازاي لقيتها بتكلمني بتقولي فاكرني قولتها ايوا فاكرك انتي الي كنتي مع نورا قالت ايوا انا سالتها عليكي وقولتها نورا عامله اي كويسه لقيتها بترد عليا وبتقولي هو انت متعرفش أن شبكتها النهارده قولتها لا والله حسيت من كلامها ونظراتها أنها عارفه اننا كنا بنتكلم مع بعض وبعدها سبتها ومشيت عشان اشوفك من بعيد وامشي لقيتك قاعده وسط بنات كتير حلوين وكلهم فرحانين وانتي الوحيدة الي كنت زعلانه وفيكي هموم الدنيا مكنتش عارف أفسر حالتك وقتها وكان نفسي الوقت يعدي عشان ارجع اكلمك تاني واعرف مالك وفجاه لقيت ابني الصغير بيخبط علي وشي وامه بتقوله سيب بابا ينام وصحيت