الحلم الأول:
كنت في طريقي إلى منزل أولاد عمي الصبيى ، وكانوا موجودين على السطح. صعدنا إلى هناك وبدأنا نلعب بلايستيشن، وفجأة وجدت نفسي في مكتب مدير أو شيء من هذا القبيل. كان المكتب جميلاً ومرتباً، وكان هناك شجرة في الزاوية، بالإضافة إلى أرائك جميلة جداً. وكان هناك نافذة قرب الشجرة تطل على المكتب. فجأة، وجدت نفسي جالسة على الأريكة بجانب الشجرة، وكان الشخص الذي احبه أمامي يلبسني حذاءً بكعب عالٍ وهو يضحك لي، وكنا نتحدث عن شيء لا أتذكره. وكان هو يرتدي بدلة سوداء أنيقة جداً، أما أنا فلم أكن أعلم ماذا كنت أرتدي في ذلك الوقت.
الحلم الثاني:
كنا في منزل جدتي والدة والدي، وكان الشخص الذي احبه هو ابن جارنا، وكنا جالسين في مواجهته. فجأة جاء الشخص الذي احبه وطرق الباب وقال لي أن أتركه مفتوحًا، ففعلت. وكان يذهب ويأتي بشكل متكرر، يجلس بجانبي لفترة ثم يذهب، ثم يعود مرة أخرى. لم يكن هذا الأمر واضحًا جدًا في الحلم.
لكن هذا الذي حدث في الواقع قبل أن أحلم به بأسبوع. في ذلك الوقت كنا في منزل عم أمي، عم امي هو اخ جدي، وكان ابن جارتنا قد استشهد. ففتحنا باب منزلنا لكي يأتوا الناس ويعزونا. جارتنا هي عمة الشخصالذي احبه ، فكان الشخص الذي احبه يدخل ويجلس بجانبي لفترة قد تستمر ساعة أو ساعتين أو ثلاث، ثم يذهب قليلاً، وبعد نصف ساعة يعود. واستمر هذا الوضع من الصباح حتى العاشرة مساءً.
ملاحظة: انا مسلمة و محجبة عمري ١٤ سنة
التعليقات
المستشار
بسم الله اولا والصلاة والسلام على رسول الله رؤيا خير ان
الرؤيا تدل على انشغالك بدراستك هذه الفترة وتحقيق طموحك العلمي ثم زواج لك من هذا الشخص والله اعلى واعلم
منذ 131 أيام
ماذا تنتظر؟ قم بتنزيل التطبيق الآن مجانا
في حلمك ، نساعدك على الحصول على استشاراتك بسهولة من خلال أفضل الاستشاريين في مجال تفسير الاحلام