حلمت ان نازلة أودى حجات لناس تبع شغل ابويا و ابويا ف الحقيقة متوفى الحجات دى عبارة عن ورقة و شنطة سودة قماش لما نزلت و مشيت شواية لقيتني نسيت و نزلت بشبشب اخويا و كنت مشمرة رجل البنطلون نزلتها و رجعت اغير الشبشب بعدين روحت المشوار و نزلت ف منطقة اسمها المعادى و روحت دخلت محل كشرى و كلت و خلصت و المحل ده كان في غرف نوم دخلت غرفه منهم و ظبط نفسي و خرجت من المحل قعدت ادور على التلفون بتاعى ملقتهوش قمت رجعت تانى للغرفة لقيتو حمدت ربنا و اخدتو و مشيت بعدين اكتشفت المكان إلى انا فيه غلط بصيت ف الورقة ملقتش مكتوب فيها العنوان اصلا بعدين مشيت و لقيت زى سلم قاعد عليه اتنين شباب ف روحت ناحيتهم و قعدت بعيد عنهم شواية و سألتهم عن المكان إلى عاوزة اروحه فجاءة جات ست تعرفهم كان يبان عليها كوايسة جات طلعت ٢٠ جنية و هتدهانى قمت مديت ايدى عشان اخدها رجعت تانى و مخدتهاش قمت اتكسفت و رجعت ايدى بعدين لقيتها طلعت خمستين للشابين بعدين فجاءة لقيت ناس كتير اتلمت و الست دى بتتهمنى ان بعمل حاجة مش كوايسة مع الشباب و انا ابتديت ازعق و ابرر و اقول انا جاية هنا بسلم شغل و جيت عنوان غلط و كنت بسئلهم على العنوان الصح إلى ف مدينة نصر بس صوتى مكنش واضح من الدوشة ف كان في اتنين ستات واقفين خدونى و دخلونى المحل بتاعهم و حكتلهم و صدقونى بعدين لقيت الست إلى كانت نيتها مش خير جات المحل و بتعمل نفسها بتشتري حاجة عشان تشوفني بعمل اى قامو الاتنين ستات خدونى عشان يشوفولى عربية اروح قمت قلتلهم شوفولى عربية راحه رمسيس بعدين روحت و لقيت ابويا جه و كان بيتوضي ف الحمام بعدين بمسك تلفونى لقيت الشاشة كلها متشرخه و قعدت احكى لاختى الكبيرة ع الخناقة و الالفون خصلو كده بسبب الخناقة ف شلت الاسكرينة ف حمدت ربنا ان جات ف الاسكرينة مش الشاشة لقيت ف الشاشة شرخ بسيط جدا بس ف قولت لاختى ده كده كده قديم الشرخ ده و صحيت