عمري 19 ، عندما كان عمري 17 حلمت أنني آتية للمنزل وبيدي إبنت جميييلة جدا فائقة الجمال ، وكانت إبنتي في الحلم ، كانت جميلة جدا بشعر أصفر و وجه أبيض كالحليب ، كنت أحس بالحب إتجاهها بشكل لا يوصف ، عندما إقتربنا من المنزل ، خرجت كل عاائلتي لأمام الباب وقالت ""نحن لا نريد الفتاة ، إدخلى أنت وٱتركيها " فرجعت أدراجي بها ولم أبالي بهم ، تركتهم هناك وجررت إبنتي معي ، عندما إستفقت لم أستطع نسيان الحلم وكنت أحس بالحنين للفتاة كتييرا وكأن إبنتي أنتزعت مني ..هدا الحلم الأول ، بعدها وفي فترات متفاوتة ، صرت أحلم أنني ألد رغم أنني عزباء كما سبق ذكره ، والغريب أن الحلم يكون في نفس المكان من منزلي ، يكون بحانب المرحاض أعزكم الله ، ولكن بعيد عليه قليلا وكأنه قريب لغرفة أمي ، دائما أحلم أنني ألد هناك ، متلا الحلم التاني حلمت أنني ألد في ذلك المكان وأمي وزوجة عمي تجلسان بعيدا عني تتحدتان وتنضران لي بين الفينة والأخرى ولا يباليان بي ، وكنت لا أعرف كيف ألد ،و بعد أن ولدت أصبحت أصرخ على أمي وأقول ، لمادا لم تساعديني لكنها لم تبالي بي ، فأخدت تلك الفتاة التي بيدي ، وأدخلتها الغرفة أريد إرضاعها. لكنني لا أعرف كيف ، بل كنت أجرحها بأضافري ولم أعرف كيف أتعامل معها ، فأصبحت أصرخ على أمي لتأتي لمساعدتي لكنها أبت ،....في الحلم التالت حلمت أنني ولدت في نفس المكان ، وكنت وحدي مرة أخرى ، بعد أن ولدت حملتها ودخلت الغرفة ، وقد كان المولود ذكر ، كان يضع رأسه على صدري وأحس أنه يشعر بالأمان المطلق ، كنت أحس بمشااعر جميلة وهو يضع رأسه علي ، دخل أبي وأمي و عمي للغرفة يبحتون على شيء ، وكأنهم لم يروني ، فقلت لأبي تفضل أمسك به قليلا ، أمسكه فأصبح الطفل يبكي بقوة ، فرده لي بسرعة وقال أمسكي علي طفلك ، فأمسكته وما أن وصل يداي حتى وضع رأسه مرة أخرى ونام وهم خرجو ولم يعيروني إنتباههم ، مع العلم أمي وأبي على قيد الحياة الحمد لله ،