شكرا لسرعة الرد وجزاكم الله خيرا .

نعم هناك عدة رؤيا خاصة بهذا الموضوع سأعرض لحضرتك بعضها. ١. حلمت إن أنا وأمى(أرملة) خارجين من البيت فجات عربية ملاكى حمراء سقفها مفتوح ووقفت عند بيتنا وكان سايقها شاب مجهول لابس تيشرت أحمر ونظارة شمسية وبنطلون كلاهما أسود اللون وممدد نفسه فى العربية وواضح عليه إنه غنى و مغرور فأمى قالتله عايزينك توصلنا الأجرة كام؟ فقالها هى ٥٠٠٠ جنية بس أنا هاخد منكم ٣٠٠٠ جنية بس فأنا وأمى استغربنا من سعر الأجرة فأمى قالتله دا احنا معناش غير ألف جنية بس فقالها خلاص هاخد ألف ونص فدخلت أمى البيت وجابت بقيت المبلغ بالظبط فأنا استغربت وقولت لأمى إنتى جايبة المبلغ بالظبط ليه أومال أنا هشترى الكتب إزاى؟! فأمى قالتلى خالك الله يبارك فيه كان هيبعت الفلوس بس أنا قلتله مش وقته خليها معاك فهو هيبقى يدفعهالك بالفيزا فركبنا مع الشاب وأعطناله المبلغ اللى طلبه فرجعلنا منه ٢٠٠ جنية وكمان خمسة جنية ووصلنا الموقف وروحنا نتسوق فكنت قاعدة أنا وأمى وفى اتنين رجاله بيتكلموا ورانا فواحد منهم سألنا إنتم منين فأمى قالتله على (اسم بلدنا) فقال لأمى دا كان فيه عروسة زى بنتك كدا هو من نفس بلدكم عريسها دخل بيها دخلة جامدة وضحك هو والراجل اللى معاه فطلع بيبيع موز فأمى اشترت منه موز كان لونه أصفر وضخم الحجم غير الواقع فأخر واحدة أعطاها لأمى قالتله مش عايزه دى عايزه واحدة أصغر فغيرهالها فبردو معجبتهاش فقالتله عايزاها طايبه (الموزة دى كانت عايزاها ليها هى وباقى الموز لينا احنا كأبناءها) فالراجل مشى عدة خطوات وأمى راحت تختار من الموز اللى عايزاه فكأنها اختارت بتنجناية مفتوحة والراجل جه وقالها مش إنتى عايزة دى أنا اللى هقطعهالك وقعد يقطعها قطع صغيرة مكعبات وكأنه كان بيشوحها فى بصل وفلفل أخضر فأنا قولت لأمى أنا عايزه أمشى أنا اتأخرت على المدرسة (تدريب عملى يعنى) فقالتلى خلاص روحى إنتى فروحت المدرسة وكان فيه معلمة واقفة على الباب وكأنها مكنتش عايزة تدخلنا بس دخلتنا ودخلت وقعدت فى الصالة والمدرسين اتجمعوا فيها ومعاهم شاب لابس غامق كأنه هو مدير المدرسة فأنا قولت إيه اللى جابني هنا شكلى جيت هنا بالغلط فقولتلهم عدونى وخرجت وكانت زميلتى جات وروحت أغير لبسى علشان أصلى وبعدين وقفت أقرأ قرآن من الموبايل وكان الشاب اللى هو المدير كان واقف على بُعد مسافة أمامى وكان جنبه مدرس بردو لابس تيشيرت أبيض وكانوا كأنهم بيبصولى. ٢. حلمت بشخص مهندم لابس بدلة رمادي فاتح ولابس عدة نظارات فوق بعض لونهم كلهم أزرق بعضهم شكلهم مربع والبعض الأخر قريب من المربع وكل ما يتكلم شوية ينزع إحدى النظارات وهكذا لحد ما بقت نظارة واحدة لابسها وكان بيقول إن عمته كانت عايزاه يسكن فى طوكيو بس هو ساكن فى مكان قريب من طوكيو وكان بيتكلم وبيعمل إشارات بإيده كأنه بيتكلم باللغة اليابانية. ٣. حلمت إنى لبست دريس جينز قصير وفيه نقوش صغيرة الحجم باللون الأبيض وكذلك كنت لابسه بنطلون جينز مش ضيق ولا واسع ولكنه أقرب للضيق وفيه نفس النقوش الموجودة فى الدريس ولما بصيت على اللبس لقيت البنطلون أفتح درجة من الدريس فقولت كدا مش رايقين على بعض فخلعتهم و لبست عباية بيتي جديدة لونها أبيض بنقوش حمراء وسألت أختى(مخطوبة اسمها رحمة) إيه رأيك قالتلى مش حلوة فسألت بنات خالى(واحدة متزوجة اسمها نسيبة وواحدة عزباء اسمها سماء) قالولى دا حلوة فقولتلهم أختى بتقول مش حلوة قالولى إتلاقيها متغاظه فقولت لأختى دا حلوة وحركت لسانى يمينا ويسارا كعلامة إنها حلوة بالغيظ فيكى وقولتلهم هشوف رأيى أمى بردو هى بتفهم فى اللبس عننا. ٤. حلمت إنى ألبس جزمة مخططة باللون الأسود والأبيض ولكن مقاسها كبير علىَّ قليلا وكانت هناك إحدى زميلاتى كانت ترتدي مثله فقالت لى أنا ألبس جزمة مثل جزمتك ولكنها بعد ذلك ذهبت هى وزميلتها لإستبداله تقريبا بأخر أسود اللون فقط. ٥.حلمت إنى دخلت بيت جديد كأنه بيتى المستقبلى وكان عبارة عن طابقين وكان من زجاج بحيث إننا نشوف اللى بالخارج والناس متشوفناش بالداخل فقلت كويس علشان لو فيه حرامية أبقى شيفاهم ولما دخلت الطابق الأرضى قُلت لأمى مش قولتلك هو دا البيت اللى كنت قيلالك عليه ولاحظت أنه فيه العزال زى شاشة العرض وكراسى وأدوات المطبخ (أكواب وأطباق جديدة وفارغة) كانت لونها أبيض بس الأرضية مكنتش مفروشة. ٦. حلمت إن فى شابة مجهولة بتوزع مخبوزات محشية وأكياس شيبسى فى مدخل بيتنا فقولتلها أعطنى واحدة فأعطيتنى واحدة صغيرة كانت فى إيدها وقالتلى دوقيها الأول شوفيها هتعجبك ولا لا فأكلتها وقولتلها أيوه عجبتنى فأعطتنى واحدة أكبر وكيس شيبسي وأخذتهم ومش فاكرة أكلت منهم ولا لا بس حطيت الكيس وهو مفتوح على درج السلم اللى نازل على شقتنا فبمجرد ما دخلت الشقة سمعت صوت واحد مجهول بيقول كيس مين دا؟ مين اللى حطه هنا؟ فرجعت علطول وقولتله دا بتاعى وكان رجل كبير فى السن وغير ملتحي وقاعد على كرسى متحرك وكأنه كان بيزعق لى فقالى اسمك إيه؟ فقولتله اسمى هاجر يعنى جاى من اسم هاجر زوجة سيدنا إبراهيم وأم سيدنا إسماعيل وكمان أصله فرعونى ويعنى زهرة اللوتس شوفت بقى يعنى كمان أنا زهرة فدخلت الشقة واحنا عند الباب قولتله وإنت اسمك إيه؟ قالى سِنيم قولتله سِنيم تسنيم يعنى جاى من تسنيم.

ملحوظة: فى الرؤيا رقم ٤ كنت أقول فى بالى عندما كنت أمشى وأنا لابسه الجزمة كل الناس لابسه جزمة مقاسها إلا أنا لابسه جزمة مش مقاسى وكنت متضايقة بس لما نظرت لها ولقيت إنها كبيرة عىَّ حاجه بسيطة قولت مش مهم. شكرا مقدما وأعتذر على الإطالة.

حلمت إن أنا وأمى(أرملة) خارجين من البيت فجات عربية ملاكى حمراء سقفها مفتوح ووقفت عند بيتنا وكان سايقها شاب مجهول لابس تيشرت أحمر ونظارة شمسية وبنطلون كلاهما أسود اللون وممدد نفسه فى العربية وواضح عليه إنه غنى و مغرور فأمى قالتله عايزينك توصلنا الأجرة كام؟ فقالها هى ٥٠٠٠ جنية بس أنا هاخد منكم ٣٠٠٠ جنية بس فأنا وأمى استغربنا من سعر الأجرة فأمى قالتله دا احنا معناش غير ألف جنية بس فقالها خلاص هاخد ألف ونص فدخلت أمى البيت وجابت بقيت المبلغ بالظبط فأنا استغربت وقولت لأمى إنتى جايبة المبلغ بالظبط ليه أومال أنا هشترى الكتب إزاى؟! فأمى قالتلى خالك الله يبارك فيه كان هيبعت الفلوس بس أنا قلتله مش وقته خليها معاك فهو هيبقى يدفعهالك بالفيزا فركبنا مع الشاب وأعطناله المبلغ اللى طلبه فرجعلنا منه ٢٠٠ جنية وكمان خمسة جنية ووصلنا الموقف وروحنا نتسوق فكنت قاعدة أنا وأمى وفى اتنين رجاله بيتكلموا ورانا فواحد منهم سألنا إنتم منين فأمى قالتله على (اسم بلدنا) فقال لأمى دا كان فيه عروسة زى بنتك كدا هو من نفس بلدكم عريسها دخل بيها دخلة جامدة وضحك هو والراجل اللى معاه فطلع بيبيع موز فأمى اشترت منه موز كان لونه أصفر وضخم الحجم غير الواقع فأخر واحدة أعطاها لأمى قالتله مش عايزه دى عايزه واحدة أصغر فغيرهالها فبردو معجبتهاش فقالتله عايزاها طايبه (الموزة دى كانت عايزاها ليها هى وباقى الموز لينا احنا كأبناءها) فالراجل مشى عدة خطوات وأمى راحت تختار من الموز اللى عايزاه فكأنها اختارت بتنجناية مفتوحة والراجل جه وقالها مش إنتى عايزة دى أنا اللى هقطعهالك وقعد يقطعها قطع صغيرة مكعبات وكأنه كان بيشوحها فى بصل وفلفل أخضر فأنا قولت لأمى أنا عايزه أمشى أنا اتأخرت على المدرسة (تدريب عملى يعنى) فقالتلى خلاص روحى إنتى فروحت المدرسة وكان فيه معلمة واقفة على الباب وكأنها مكنتش عايزة تدخلنا بس دخلتنا ودخلت وقعدت فى الصالة والمدرسين اتجمعوا فيها ومعاهم شاب لابس غامق كأنه هو مدير المدرسة فأنا قولت إيه اللى جابني هنا شكلى جيت هنا بالغلط فقولتلهم عدونى وخرجت وكانت زميلتى جات وروحت أغير لبسى علشان أصلى وبعدين وقفت أقرأ قرآن من الموبايل وكان الشاب اللى هو المدير كان واقف على بُعد مسافة أمامى وكان جنبه مدرس بردو لابس تيشيرت أبيض وكانوا كأنهم بيبصولى. المفسر: علي الخولي

حلمت بشخص مهندم لابس بدلة رمادي فاتح ولابس عدة نظارات فوق بعض لونهم كلهم أزرق بعضهم شكلهم مربع والبعض الأخر قريب من المربع وكل ما يتكلم شوية ينزع إحدى النظارات وهكذا لحد ما بقت نظارة واحدة لابسها وكان بيقول إن عمته كانت عايزاه يسكن فى طوكيو بس هو ساكن فى مكان قريب من طوكيو وكان بيتكلم وبيعمل إشارات بإيده كأنه بيتكلم باللغة اليابانية. المفسر: علي الخولي

حلمت إنى لبست دريس جينز قصير وفيه نقوش صغيرة الحجم باللون الأبيض وكذلك كنت لابسه بنطلون جينز مش ضيق ولا واسع ولكنه أقرب للضيق وفيه نفس النقوش الموجودة فى الدريس ولما بصيت على اللبس لقيت البنطلون أفتح درجة من الدريس فقولت كدا مش رايقين على بعض فخلعتهم و لبست عباية بيتي جديدة لونها أبيض بنقوش حمراء وسألت أختى(مخطوبة اسمها رحمة) إيه رأيك قالتلى مش حلوة فسألت بنات خالى(واحدة متزوجة اسمها نسيبة وواحدة عزباء اسمها سماء) قالولى دا حلوة فقولتلهم أختى بتقول مش حلوة قالولى إتلاقيها متغاظه فقولت لأختى دا حلوة وحركت لسانى يمينا ويسارا كعلامة إنها حلوة بالغيظ فيكى وقولتلهم هشوف رأيى أمى بردو هى بتفهم فى اللبس عننا. المفسر: علي الخولي

حلمت إن فى شابة مجهولة بتوزع مخبوزات محشية وأكياس شيبسى فى مدخل بيتنا فقولتلها أعطنى واحدة فأعطيتنى واحدة صغيرة كانت فى إيدها وقالتلى دوقيها الأول شوفيها هتعجبك ولا لا فأكلتها وقولتلها أيوه عجبتنى فأعطتنى واحدة أكبر وكيس شيبسي وأخذتهم ومش فاكرة أكلت منهم ولا لا بس حطيت الكيس وهو مفتوح على درج السلم اللى نازل على شقتنا فبمجرد ما دخلت الشقة سمعت صوت واحد مجهول بيقول كيس مين دا؟ مين اللى حطه هنا؟ فرجعت علطول وقولتله دا بتاعى وكان رجل كبير فى السن وغير ملتحي وقاعد على كرسى متحرك وكأنه كان بيزعق لى فقالى اسمك إيه؟ فقولتله اسمى هاجر يعنى جاى من اسم هاجر زوجة سيدنا إبراهيم وأم سيدنا إسماعيل وكمان أصله فرعونى ويعنى زهرة اللوتس شوفت بقى يعنى كمان أنا زهرة فدخلت الشقة واحنا عند الباب قولتله وإنت اسمك إيه؟ قالى سِنيم قولتله سِنيم تسنيم يعنى جاى من تسنيم. المفسر: علي الخولي

حلمت إنى ألبس جزمة مخططة باللون الأسود والأبيض ولكن مقاسها كبير علىَّ قليلا وكنت أمشى وأنا لابساها وبقول فى بالى وأنا منزعجة: كل الناس لابسه جزمة مقاسها إلا أنا لابسه جزمة أكبر من مقاسي وبعدين بصيت على الجزمة فلقيتها كبيرة علىَّ حاجه بسيطة فقولت عادى مش مهم وكانت هناك إحدى زميلاتى كانت ترتدي مثله فقالت لى أنا ألبس جزمة مثل جزمتك ولكنها بعد ذلك ذهبت هى وزميلتها لإستبداله تقريبا بأخر أسود اللون فقط. المفسر: علي الخولي

حلمت إنى دخلت بيت جديد كأنه بيتى المستقبلى وكان عبارة عن طابقين وكان من زجاج بحيث إننا نشوف اللى بالخارج والناس متشوفناش بالداخل فقلت كويس علشان لو فيه حرامية أبقى شيفاهم ولما دخلت الطابق الأرضى قُلت لأمى مش قولتلك هو دا البيت اللى كنت قيلالك عليه ولاحظت أنه فيه العزال زى شاشة العرض وكراسى وأدوات المطبخ (أكواب وأطباق جديدة وفارغة) كانت لونها أبيض بس الأرضية مكنتش مفروشة. المفسر: علي الخولي

حلمت إنى وأختى(مخطوبة) عرايس فى الكوافير ونرتدى فساتين بدرجة من درجات الأخضر وكانت أسمائنا مكتوبة ثلاثية فى لوحة على الحائط وعدد قليل جدا من أسماء أخرى من النساء أذكر منها اسم مروة وابنة خالى كانت تمسك بعلبتين كل واحدة منهم تحمل أحد أسمائنا أنا وأختى وكانت تفتحها وتعطي كلانا كل واحدة منا سلسلة من خرز لونها لون الفستان وإسوارتين من خرز أيضا إحداهما بنفس اللون والأخرى لونها رمادي ولكن الأساور كانت واسعة وكأنها سلسلة فوجدت أختى قد لبست إحداهما كسلسلة ولفتها حول رقبتها مرتين فلما وجدت الأساور واسعة علىَّ أيضا لبست الرمادي كسلسلة لأنها أوسع والأخرى كأسورة ثم نظرت إلى أختى فوجدت كأنها ترتدي سلاسل أكثر منى نتيجة اللفات التى قامت بها وإحداهما حباتها كانت كبيرة الحجم وكان لونها أبيض وكأنها لؤلؤ بينما أنا كانت حبات الخرز لدى متوسطة الحجم مثل باقى اكسسوارات أختى وكان هناك شخص يحمل صندوق من الكرتون به أقلام أيلاينر لتزيين العيون فأختى أخذت موديل ٥ منه وأنا فكرت قليلا ثم اخترت موديل ٦ بحيث يبقى أحدث ولو طلع مش حلو يبقى قريب من موديل أختى. المفسر: علي الخولي