وقال جعفر الصادق ضرب الطبل كلام مختلف لا خير فيه وأما النقارة فإنها محمودة للملوك أيضا لأن النبي عليه السلام كان إذا سار في الغزاة يأمر بدقها فتدق. وأختلف المعبرون فيها فمنهم من شكرها في حق الملوك وغيرهم لما تقدم من الدليل ومنهم من كرهها لكونها من أنواع الملاهي.