وقال بعض المعبرين من رأى أنه يحجم أو يحتجم ولي ولاية أو كتب عليه كتاب أو قلد أمانة أو تزوج. فإن كان الحاجم شيخا فهو جده. وإن كان مجهولا فهو أقوى. وإن كان مختلطاً فذاك صديقه. وإن كان شابا فهو عدوه. وإن حجم هو ملكا فإنه يظفر به. وإن حجم شيخا علا جده. وإن حجم شابا ظفر بعدوه.